من المؤكد أن كل رجل يحلم بالكثير من الأمور التي يرجو تحقيقها لمستقبله لذلك على الزوجة أن تظهر الإعجاب بزوجها وتدعمه ثم تحاول أن تسأله عن خططه المستقبلية وطموحاته والأماكن التي كان سيقوم بالذهاب إليها لو استطاع وغير ذلك من الأمور التي يسرها الشخص في نفسه ولا يتحدث عنها إلا قليلًا فهذا من شأنه أن يجعلها أكثر وعيًا بشخصية زوجها وأكثر قدرة على تحديد ما يحبه وما يكرهه عمومًا.

تجنب الصدامات والمواجهات الحادة: بسبب طبيعته القوية والعنيدة، فإن الدخول في جدال حاد معه قد يؤدي إلى تصعيد الموقف.

أعطه المدح والتقدير، وأعطهِ فرصة ليتحدث معك، لتحصل على ما تريد من معلومات، فإن أصر على عدم التجاوب أسأله سؤالًا آخر.

الهدوء والثبات الانفعالي: لا ينجرف وراء العواطف أو التوترات اللحظية، بل يواجه المواقف بهدوء واتزان.

ترند إضافة حمض الفوليك الى ماسكات الشعر... هل هو حقاً مفيد؟

تجربة ركوب الخيل إذا كان لدى الزوج والزوجة اللياقة اللازمة لتجربة هذا الأمر.

ملاحظة تعبيراته غير اللفظية: الرجل الغامض قد لا يعبر بالكلمات، لكنه يظهر اهتمامه من خلال أفعاله وتصرفاته.

احترام استقلاليته وعدم فرض الآراء عليه: يكره الرجل المسيطر أن يتم فرض رأي عليه أو أن يشعر بأنه مجبر على تغيير موقفه.

يمكنه وضع نفسه مكان الآخرين، مما يجعله شخصًا رحيمًا الإمارات ومتفهمًا.

على عكس ما يتوارد إلى الذهن عند الحديث عن الشخصيات التي يصعب التعامل معها، يأتي الرجل الممثل أو عاشق الدراما في مقدمة اللآئحة، فهو يبدو من بعيد محبباً وعاشق للحياة وللحفلات ويترك تأثيراً طيباً لدى الأشخاص الذين يرونه للمرة الأولى وقد ترغب المرأة في الإرتباط به للطفه وجاذبيته، إلا أنه في الواقع شخصية سطحية للغاية ولا يمكنه الإرتباط بعلاقة طويلة الأمد ومشاعره غير مستقرة.

يجب أن تتعلم الزوجة كيفية التخطيط أولاً للمواجهة؛ لتصبح مواجهة هادئة خالية من المشاحنات، مواجهة نزيهة يتقبلها ويتفهمها جيداً.

العنيد لا يرضى بأن يُغيّر أصعب شخصيات الرجال رأيهُ بسهولة، وقد تناقشهُ الرأي، وتكشف لهُ مشكلات عديدة، لكنّهُ لا يُغيّر فكرهُ بسهولة.

وإنّ استمر المغرور في التعالي، لا تبذل معهُ جهدًا كبيرًا، فهو لن يتغيّر بسهولة، تفادى غرورهُ قدر استطاعتك، وواصل عملك.

من أصعب أنواع البشر الذين يُمكن التعامل معهم بصعوبة بالغة، المتذمر، الناقد، الشاكي، والقناص. وهناك أنواع من الشاكين منهم من يهدف لإصلاح الموقف، ومنهم من لا يُريد إصلاح الموقف، ولكنّهُ يُريد الشكوى فقط، ومن الشاكين من يهدف لإلحاق الضرر بك، أو الإساءة إليك، ومنهم من يُريد بإخلاص معاونتك.